ما عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وما عِنْدَ الله باقٍ (الباب الخامس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ شَعائِرَ الله فَإِنَّها من تَقْوَى الْقُلُوبِ (الباب السادس والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَهُ أَنَّهُ عَدُوٌّ لِلَّهِ تَبَرَّأَ مِنْهُ الحول والقوة لله لا حول ولا قوة إلا بالله (الباب السابع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وفي ذلِكَ فَلْيَتَنافَسِ الْمُتَنافِسُونَ لِمِثْلِ هذا فَلْيَعْمَلِ الْعامِلُونَ (الباب الثامن والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إِنْ تَكُ مِثْقالَ حَبَّةٍ من خَرْدَلٍ فَتَكُنْ في صَخْرَةٍ أَوْ في السَّماواتِ أَوْ في الْأَرْضِ يَأْتِ بِهَا الله إِنَّ الله لَطِيفٌ خَبِيرٌ (الباب التاسع والسبعون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله ومن يُعَظِّمْ حُرُماتِ الله فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ عِنْدَ رَبِّهِ شمر فإن الأمر جد (الباب الثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله وآتَيْناهُ الْحُكْمَ صَبِيًّا (الباب الحادي والثمانون وأربعمائة) في معرفة حال قطب كان منزله إن الله لا يضيع أَجْرَ من أَحْسَنَ عَمَلًا
هذه نسخة نصية حديثة موزعة بشكل تقريبي وفق ترتيب صفحات مخطوطة قونية