المكتبة الأكبرية: القرآن الكريم الصفحة: (310)
سورة مريم (القراءة بصوت القارئ محمود خليل الحصري)
|
|||||||||
رب السماوات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ﴿65﴾ ويقول الإنسان أئذا ما مت لسوف أخرج حيا ﴿66﴾ أولا يذكر الإنسان أنا خلقناه من قبل ولم يك شيئا ﴿67﴾ فوربك لنحشرنهم والشياطين ثم لنحضرنهم حول جهنم جثيا ﴿68﴾ ثم لننزعن من كل شيعة أيهم أشد على الرحمن عتيا ﴿69﴾ ثم لنحن أعلم بالذين هم أولى بها صليا ﴿70﴾ وإن منكم إلا واردها كان على ربك حتما مقضيا ﴿71﴾ ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا ﴿72﴾ وإذا تتلى عليهم آياتنا بينات قال الذين كفروا للذين آمنوا أي الفريقين خير مقاما وأحسن نديا ﴿73﴾ وكم أهلكنا قبلهم من قرن هم أحسن أثاثا ورئيا ﴿74﴾ قل من كان في الضلالة فليمدد له الرحمن مدا حتى إذا رأوا ما يوعدون إما العذاب وإما الساعة فسيعلمون من هو شر مكانا وأضعف جندا ﴿75﴾ ويزيد الله الذين اهتدوا هدى والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير مردا ﴿76﴾
|
|||||||||
|
اختر السورة:
اختر الًصفحة:
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!