المكتبة الأكبرية: القرآن الكريم: سورة الأحزاب (33)
![]() |
![]() |
![]() |
سورة الأحزاب | ||
![]() |
بيانات السورة |
|
اسم السورة | سورة الأحزاب (Al-Ahzab - The Combined Forces) |
ترتيبها | 33 |
عدد آياتها | 73 |
عدد كلماتها | 1303 |
عدد حروفها | 5618 |
معنى اسمها | الأَحْزَابُ: جَمْعُ حِزْبِ، وَهُمُ: الطَوائِفُ مِنَ النَّاسِ، وَالمُرَادُ (بِالأَحْزَابِ): غَزْوَةُ الأَحْزَابِ عَامَ (4هـ) |
سبب تسميتها | انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ أَحْدَاثِ غَزْوَةِ (الْأَحْزَابِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا |
أسماؤها الأخرى | لا يُعرَفُ للسُّورَةِ اسمٌ آخَرُ سِوَى سُورَةِ (الْأَحْزَابِ) |
مقاصدها | بَيَانُ فَضْلِ النَّبِيِّ ﷺ وَأَهْلِ بَيْتِهِ، وَكَشْـفُ أَهْلِ النِّفَاقِ وَالْكُفْرِ فِي أَذِيَّتِهِ ﷺ وأَذِيَّةِ المُؤْمِنِينَ |
أسباب نزولها | سُورَةٌ مَدَنيَّةٌ، لَمْ يُنقَل سَبَبٌ لِنـُزُوْلِهَا جُملَةً وَاحِدَةً، ولكِن صَحَّ لِبَعضِ آياتِهَا سَبَبُ نُزُولٍ |
فضلها | لَم يَصِحَّ حَدِيثٌ أَو أَثَرٌ خَاصٌّ فِي فَضْلِ السُّورَةِ، سِوَى أَنـَّهَا مِنَ المَثَانِي |
مناسبتها | مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الْأَحْزَابِ) بِآخِرِهَا: التَّحْذِيرُ مِنْ طَاعَةِ الكَافِرِينَ وَالْمُنَافِقِينَ وَبَيَانُ عَاقِبَتِهِم، فقَالَ فِي فَاتِحَتِهَا: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ ...١﴾. وَقَالَ فِي خَاتِمَتِهَا: ﴿لِّيُعَذِّبَ ٱللَّهُ ٱلۡمُنَٰفِقِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقَٰتِ وَٱلۡمُشۡرِكِينَ وَٱلۡمُشۡرِكَٰتِ ...٧٣﴾. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْأَحْزَاب) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (السَّجْدَةِ): خُتِمَتِ (السَّجْدةُ) بِتَوجِيهِ النَّبِيِّ ﷺ بِالإِعْرَاضِ عَنْ الكَافِرِينَ؛ فَقَالَ: ﴿فَأَعۡرِضۡ عَنۡهُمۡ وَٱنتَظِرۡ إِنَّهُم مُّنتَظِرُونَ ٣٠﴾، وَافْتُتِحَتِ (الأَحْزَابُ) بِالمَوضُوعِ نَفْسِهِ؛ فَقَالَ: ﴿يَٰٓأَيُّهَا ٱلنَّبِيُّ ٱتَّقِ ٱللَّهَ وَلَا تُطِعِ ٱلۡكَٰفِرِينَ وَٱلۡمُنَٰفِقِينَۚ ...١﴾. |
اختر السورة:
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!