ما أن أقول ولا سمعت بمثله *** من ناظر في الله بالبرهان‏

أن الإله يراه وهو منزه *** بدليله في صورة الإنسان‏

إلا الذي قال الدليل بفصله *** وبعلمه من عالم الأركان‏

" lang="ar-AA" /> ما أن أقول ولا سمعت بمثله *** من ناظر في الله بالبرهان‏

أن الإله يراه وهو منزه *** بدليله في صورة الإنسان‏

إلا الذي قال الدليل بفصله *** وبعلمه من عالم الأركان‏

"> فى معرفة منازلة من رد إلىّ فعلى فقد أعطانى حقى وأنصفنى مما لى عليه

الفتوحات المكية

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

فى معرفة منازلة من رد إلىّ فعلى فقد أعطانى حقى وأنصفنى مما لى عليه


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 33 من الجزء الرابع

التسديس وهو الأكثر والتثليث وهو الأقل والمتوسط بين التثليث والتسديس التربيع كل ربع تسعة وهي منتهى بسائط مفردات العدد في الآحاد فللتسعة نظر إلى الاثني عشر ونظر إلى الستة والكل ست وثلاثون قاعدة أمهات وتنتهي إلى ثلاثمائة وستين قاعدة منها ظهر درج الفلك التي الكواكب تقطعه بسيرها وقد ربط الله ما يحدثه في عالم الأركان بقطع هذه الكواكب في هذه القواعد على كثرة الكواكب وأما ما يحدثه في عالم الجنان دون النار والدنيا فيما تعطيه القواعد بحركتها لا بما يعطيه قطع الكواكب في هذه القواعد ولذلك اختلف الحكم فيما يتكون في الجنة وما يتكون في الدنيا والنار فما في الجنة مانع يمنع ما تعطيه حركة القواعد وفي الدنيا والنار موانع تمنع ما في قوة القواعد من التكوين وهذه الموانع عين قطع الكواكب في تلك القواعد

ما أن أقول ولا سمعت بمثله *** من ناظر في الله بالبرهان‏

أن الإله يراه وهو منزه *** بدليله في صورة الإنسان‏

إلا الذي قال الدليل بفصله *** وبعلمه من عالم الأركان‏


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!