رجعة المانح في منحته *** هي برهان على خسته‏

هو كالكلب كذا شبهه *** من حباه الله من رحمته‏

بالذي فيها من " lang="ar-AA" /> رجعة المانح في منحته *** هي برهان على خسته‏

هو كالكلب كذا شبهه *** من حباه الله من رحمته‏

بالذي فيها من "> [القرب المفرط من المفرط]

الفتوحات المكية

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

[القرب المفرط من المفرط]


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 407 من الجزء الرابع

ومن ذلك القرب المفرط من المفرط من الباب 395 قال إذا سألت فاسأل أن يبين لك الطريق إليه لا بل إلى سعادتك فإنه ما ثم طريق إلا إليه سواء شقي السالك أو سعد وقال ما أجهل من نزه الحق أن يكون شريعة لكل وارد هذا شؤم النظر الفكري وهل ثم طريق لا يكون هو عينه وغايته وبدءه وقال لو لا نور الايمان ما علمت ما يعطيه العيان فلا أقوى من المؤمن حاسا وقال إلى الحيرة هو الانتهاء وما بيد العالم بالله من العلم بالله سواها ما أحسن الإشارة في كون الله ما ختم القرآن العظيم الذي هو الفاتحة إلا بأهل الحيرة وهو قوله ولا الضَّالِّينَ والضلالة الحيرة ثم شرع عقيبها آمين أي آمنا بما سألناك فيه فإن غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ ولا الضَّالِّينَ نعت ل الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ وهو نعت تنزيه ومن علم إن الغاية هي الحيرة فما حار بل فَهُوَ عَلى‏ نُورٍ من رَبِّهِ في ذلك‏

رجعة المانح في منحته *** هي برهان على خسته‏

هو كالكلب كذا شبهه *** من حباه الله من رحمته‏

بالذي فيها من


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!