إن القلوب مع الخيرات في وجل *** وإنها عند ما تلقاه في خجل‏

فيسرع العبد في مرضاة سيده *** لكونه خلق الإنسان من عجل‏

فالطبع يسرع والأفكار تسعده *** فما يرى أبدا يمشي على مهل‏

إن السباق لمن شأن الرجال فمن *** أربى على أحد أربى على رجل‏

قال الله تعالى في الورثة ومِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ... ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ فالضمير من هو يعود على السبق الذي يدل عليه اسم الفاعل‏

" lang="ar-AA" /> إن القلوب مع الخيرات في وجل *** وإنها عند ما تلقاه في خجل‏

فيسرع العبد في مرضاة سيده *** لكونه خلق الإنسان من عجل‏

فالطبع يسرع والأفكار تسعده *** فما يرى أبدا يمشي على مهل‏

إن السباق لمن شأن الرجال فمن *** أربى على أحد أربى على رجل‏

قال الله تعالى في الورثة ومِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ... ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ فالضمير من هو يعود على السبق الذي يدل عليه اسم الفاعل‏

"> «الباب الثاني والعشرون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله والَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى‏ رَبِّهِمْ راجِعُونَ أُولئِكَ يُسارِعُونَ في الْخَيْراتِ وهُمْ لَها سابِقُونَ»

الفتوحات المكية

اقتباسات ملهمة من الفتوحات المكية (... اقتباسات أخرى)

«الباب الثاني والعشرون وخمسمائة في معرفة حال قطب كان منزله والَّذِينَ يُؤْتُونَ ما آتَوْا وقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلى‏ رَبِّهِمْ راجِعُونَ أُولئِكَ يُسارِعُونَ في الْخَيْراتِ وهُمْ لَها سابِقُونَ»


FUTMAK.COM الفتوحات المكية: الصفحة 164 من الجزء الرابع

إن القلوب مع الخيرات في وجل *** وإنها عند ما تلقاه في خجل‏

فيسرع العبد في مرضاة سيده *** لكونه خلق الإنسان من عجل‏

فالطبع يسرع والأفكار تسعده *** فما يرى أبدا يمشي على مهل‏

إن السباق لمن شأن الرجال فمن *** أربى على أحد أربى على رجل‏

قال الله تعالى في الورثة ومِنْهُمْ سابِقٌ بِالْخَيْراتِ ... ذلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ فالضمير من هو يعود على السبق الذي يدل عليه اسم الفاعل‏


---

(... عرض اقتباس آخر بشكل عشوائي)

البحث في الاقتباسات الفتحية



يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!