المكتبة الأكبرية: القرآن الكريم: سورة المرسلات (77)
|  |  |  | 
| سورة المرسلات | ||
|  | 
| بيانات السورة | |
| اسم السورة | سورة المرسلات (Al-Mursalat - The Emissaries) | 
| ترتيبها | 77 | 
| عدد آياتها | 50 | 
| عدد كلماتها | 181 | 
| عدد حروفها | 815 | 
| معنى اسمها | الْمِرْسَالُ: الرَّسُولُ، جَمْعُ مَرَاسِيلِ. وَالمُرَادُ (بِالْمُرْسَلَاتِ): الْمَلَائِكَةُ الْمُرْسَلَةُ بِالْوَحْي إِلَى الأَنبِياَءِ عليه السلام | 
| سبب تسميتها | انْفِرَادُ السُّورَةِ بِذِكْرِ مُفْرَدَةِ (الْمُرْسَلَاتِ)، وَدِلَالَةُ هَذَا الاسْمِ عَلَى الْمَقْصِدِ الْعَامِّ لِلسُّورَةِ وَمَوضُوعَاتِهَا | 
| أسماؤها الأخرى | اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْمُرْسَلَاتِ)، وتُسَمَّى سُورَةَ: ﴿وَالْمُرْسَلَاتِ عُرْفًا﴾، وَسُورَةَ (الْعُرْفِ) | 
| مقاصدها | إِقَامَةُ الْحُجَّةِ عَلَى الْمُكَذِّبِينَ بِوُقُوعِ يَومِ الْقِيَامَةِ | 
| أسباب نزولها | سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، فَعَنْ ابْنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه قَالَ: «بَيْنَمَا نَحْنُ مَعَ النَّبِيِّ ﷺ فِي غَارٍ بِمِنًى إِذْ نَزَلَ عَلَيْهِ ﴿وَٱلۡمُرۡسَلَٰتِ﴾، وَإِنَّهُ لَيَتْلُوهَا، وَإِنِّي لَأَتَلَقَّاهَا مِنْ فِيهِ، وَإِنَّ فَاهُ لَرَطْبٌ بِهَا». (رَوَاهُ البُخَارِيّ) | 
| فضلها | فِيهَا مَوْعِظَةٌ شَدِيْدَةٌ عَنِ العَذَابِ وَأَهْوَالِ يَوِمِ القِيَامَةِ، فعَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ رضي الله عنه قَالَ: قَالَ أَبُو بَكْرٍ رضي الله عنه: يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ شِبْتَ، قَالَ: «شَيَّبَتْنِي (هُودٌ) و(الْوَاقِعَةُ) و(الْمُرْسَلَاتُ) و(عَمَّ يَتَسَاءَلُونَ) و(إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ)». (حَدِيْثٌ صَحِيْحٌ، رواه التِّرمِذِيّ). مِنَ النَّظَائِرِ الَّتِي كَانَ يَقرَأُ بِهَا النَّبِيُّ ﷺ فِي الصَّلَوَاتِ، فَفِي حَدِيثِ ابنِ مَسْعُودٍ رضي الله عنه الطَّويْلِ قَالَ: كَانَ النَّبِيُّ ﷺ يَقْرَأُ النَّظَائِرَ، السُّورَتَيْنِ فِي رَكْعَةٍ، .... (وعمَّ يَتَسَاءَلُوْنَ والْمُرْسَلَاتِ) فِي رَكْعَةٍ». (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ أَبُو دَاوُد) | 
| مناسبتها | مُنَاسَبَةُ أَوَّلِ سُورَةِ (الْمُرْسَلَاتِ) بِآخِرِهَا: الْحَدِيثُ عَنْ إِقْرَارِ الْعَذَابِ لِلْمُكَذِّبِينَ، فَذَكَرَ (الْوَيلَ) فِي أَوَّائِلِ السُّورَةِ وَكَرَّرَ ذِكْرَهُ فِي أَوَاخِرِهَا، فَقَالَ: ﴿وَيۡلٞ يَوۡمَئِذٖ لِّلۡمُكَذِّبِينَ ٤٩﴾. مُنَاسَبَةُ سُورَةِ (الْمُرْسَلَاتِ) لِمَا قَبلَهَا مِنْ سُورَةِ (الْإِنْسَانِ): لَمَّا خَتَمَ اللهُ تَعَالَى (الْإِنْسَانَ) بِذِكْرِ الْعَذَابِ بِقَولِهِ: ﴿وَٱلظَّٰلِمِينَ أَعَدَّ لَهُمۡ عَذَابًا أَلِيمَۢا ٣١﴾ افْتَتَحَ (الْمُرْسَلَاتِ) بِمَجْمُوعَةِ أَقْسَامٍ لِلْإِنْذَارِ بِوُقَوعِ الْعَذَابِ فَقَالَ: ﴿عُذۡرًا أَوۡ نُذۡرًا ٦ إِنَّمَا تُوعَدُونَ لَوَٰقِعٞ ٧﴾ | 
اختر السورة: 
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
	
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!
 
    

 
  
  
  
 