المكتبة الأكبرية: القرآن الكريم: سورة الإخلاص (112)
![]() |
![]() |
![]() |
سورة الإخلاص | ||
![]() |
بيانات السورة |
|
اسم السورة | سورة الإخلاص (Al-Ikhlas - The Sincerity) |
ترتيبها | 112 |
عدد آياتها | 4 |
عدد كلماتها | 15 |
عدد حروفها | 47 |
معنى اسمها | أَخْلَصَ الشَّيْءَ: أَصْفَاهُ وَنَقَّاهُ مِنَ الشَّوَائِبِ، وَالمُرَادُ (بِالْإِخْلَاصِ): كَلِمَةُ التَّوحِيدِ |
سبب تسميتها | مُفْرَدَةُ (الْإِخْلَاصِ) لَمْ تُذْكَرْ فِي السُّورَةِ، وَلَكِنْ سُمِّيَتْ بِمَوضُوعِهَا وَهُوَ إِخْلَاصُ الْعِبَادَةِ للهِ تَعَالَى |
أسماؤها الأخرى | اشتُهِرَتْ بِسُورَةِ (الْإِخْلَاصِ)، وَتُسَمَّى سُورَةَ (التَّوْحِيدِ)، وَسُورَةَ (الْمُقَشْقِشَةِ)(1)، وتُسَمّى مَعَ (الْفَلَقِ) وَ(النَّاسِ) بِالمُعَوِّذَاتِ |
مقاصدها | إِخْلاصُ الْعِبَادَةِ للهِ تَعَالَى، وَتَعْظِيمُ الْخَالِقِ وَتَنْزِيهُهُ عَنْ كُلِّ نَقْصٍ وَعَيبٍ |
أسباب نزولها | سُورَةٌ مَكِّيَّةٌ، قَالَ الْمُشْرِكُونَ لِرَسُولِ اللهِ ﷺ: انْسُبْ لَنَا رَبَّكَ؟ فَأَنْزَلَ اللَّهُ: ﴿قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ ١﴾. (حَدِيثٌ صَحيحٌ، رَوَاهُ التِّرمِذيُّ) |
فضلها | تَعْدِلُ ثُلُثَ الْقُرْآن، قال ﷺ: «أَيَعْجِزُ أحَدُكُمْ أنْ يَقْرَأَ فِي لَيْلَةٍ ثُلُثَ القُرآنِ؟ قَالُوا: وَكَيفَ يَقْرَأْ ثُلُثَ القُرْآنِ؟ قَالَ:﴿قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ﴾ تَعْدِلُ ثُلُثَ القُرْآنِ». (رَوَاهُ البُخَارِيّ وَمُسْلِم). مِنْ أَقْوَى المُحَصِّنَاتِ، عَن عَائِشَةَ رضي الله عنه أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ كَانَ إِذَا آوَى إِلَى فِراشِهِ كُلَّ لَيْلَةٍ جَمَعَ كَفَّيْهِ، ثُمَّ نَفَثَ فِيهِمَا فَقَرَأَ فِيهِمَا: ﴿قُلۡ هُوَ ٱللَّهُ أَحَدٌ﴾ و ﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلۡفَلَقِ﴾ و ﴿قُلۡ أَعُوذُ بِرَبِّ ٱلنَّاسِ﴾ ثُمَّ يَمْسَحُ بِهِمَا مَا اسْتَطَاعَ مِن جَسَدِهِ، يَبْدَأُ بهِمَا عَلَى رَأْسِهِ ووَجْهِهِ وَمَا أقْبَلَ مِنْ جَسَدِهِ يَفْعَلُ ذلكَ ثَلاثَ مَرَّاتٍ. (رَوَاهُ البُخَارِيّ) |
مناسبتها | مُنَاسَبَةُ سُوْرَةِ (الإخْلَاصِ) لِمَا قَبْلَهَا مِنْ سُوْرَةِ (المَسَدِ):لَمَّا ذَكَرَ فِي (الْمَسَدِ) مِثَالَينِ مِمَّنْ جَعَلا مَعَ اللهِ آلِهَةً أُخْرَى، نَاسَبَ مَجِيءَ (الْإِخْلَاصِ) بَعْدَهَا لِنَفْي تَعَدُّدِ الْآلِهَةِ عَن اللهِ تَعَالَى |
اختر السورة:
يرجى ملاحظة أن بعض المحتويات تتم ترجمتها بشكل شبه تلقائي!